أكـتـب أغــانـى ألـدنـيـا ،، فـى أذنـيـكـى أغـنـيـهــــا
فـى حـبـك تـتـحـدانـى ألدنيـا ،، وأنـا قـابـل تـحـديـهـــا
فـى بـعـدك عـنـى تـشـتـعـل فـى قـلـبـى ألـنار ،، ولا مـاء ألـبـحـار تـطـفـيـهــــا
روحـك حـبـيـبـتـي وأسـمـي عـاشـق ، لكـن أنـتـى قـصـه لا أعـلـم بــمـاذا أســمــيـهـــا
بـعـدك عـنـى اكـبـر مـأسـاة ،، أتـمـنـى تـأتـيـنـي تـونـهـيـهـــا
تـأتـى إلـى وتـروى بـمائـك روحـى ،، فـتـعـيدهـا مـن ألـمـوت تـحـيـهـــا
فـى بـعـدك كـرهـت ألايـام ،، وسـعـاتـهـا وألـدقـائـق وثـوانـيـهـــاا
قـبل ذهـابـك وأنا اعـد ألـكتـابـات ،، وألـوردة ألـبـنـفـسـج عـنـد عـودتـك أهـديـهـــا
يـاحـبـيـتـبـي ألـوردة أنـا لـسـت بـشـاريـهـا ،، هـى فـى قـلـبـي مـزروعـه أرعاها وأسـقـيـهـــا
إن غـبـتـى عـنى سـأذهـب للـبـحر وألـقـى نـفـسـي ،، ويـأخـذ كلمـاتى منـى وفـى يـداكـى ويـلـقـيـهـــا
وأن غرقـت أنـا لا تـحـزنـى ،، مـا فـائـده حـيـاتى يـا حـبـيـبـتـي ان لم تكونى فـيـهــــا