لِلْحُروفِ وَطُنَّ
جَلَسْتُ أنآ وَحَدَي أَتَأْمُلُ مَدِينَتِي ألسوداءَ ,, مَا مِنْ مَدِينَةً رَئيتها فى جآملِهآ
وَطنُ كـلـِماَتيِ مَـدِينَةً ألحُـبَ وَألِدَهَــاءَ ,, وألصَمِتُ أجَمِـلَ مَاَ فيهـآ
عَشَّتْ حياتى رَحَّالَ وَكُلَّ الْبِلدَانِ سواء َ,, لَا يُوجِدُ ابدا مدينهً بسحرهآ
أَعِشْقَ تَفَاصِيلِهَا فهى الجرائةُ و الحياءَ ,, وَمِنْ أَوِرَاقَ دَفَاتِرِيِ بنيتهآ
صُخُورَ الشَّاطِئِ تَسَكُّنَهَا تتنتظر الشتاءَ ,, وَمِنْ حِبْرَ الْكَلِمَاتِ رسمتهآ
مشاهده:
379
|
أضاف:
adam
|
التاريخ:
2013-10-26
|